البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

المعلومات الشخصية
الاسم: سلامة ابوحمرة سيد شانى
الوظيفة الحالية: مدرس أمراض الدواجن بكلية الطب البيطرى جامعة بنى سويف

معلومات الاتصال
العنوان: قسم أمراض الدواجن بكلية الطب البيطرى- جامعة بنى سويف- بنى سويف. الرقم البريدى 62511
تيلفون: 0822322066 
محمول: 01066970930
البريد الالكترونى:
salama.shany@vet.bsu.edu.eg
s_abohamra@yahoo.com
الدرجات العلمية:

المجال

الدرجة العلمية

التاريخ

الجامعة

الطب البيطرى

بكالريوس الطب البيطرى

6/2005

كلية الطب البيطرى- جامعة القاهرة فرع بنى سويف

أمراض الدواجن

الماجستير

22/6/2009

كلية الطب البيطرى- جامعة بنى سويف

أمراض الدواجن

دكتوراة الفلسفة

15/1/2015

كلية الطب البيطرى- جامعة بنى سويف


 التدرج الوظيفى:

-         9/5/2006 : 25/7/2009: معيد  أمراض الدواجن بكلية الطب البيطرى جامعة بنى سويف.
-         26/7/2009 : 23/2/2015: مدرس مساعد  أمراض الدواجن بكلية الطب البيطرى جامعة بنى سويف.
-         24/2/2015 : مدرس  أمراض الدواجن بكلية الطب البيطرى جامعة بنى سويف.
   
       

عنوان رسالة الماجستير

دراسات عن أنفلونزا الطيور (H5N1) فى الطيور المنزلية بمحافظة بنى سويف

ملخص رسالة الماجستير

تم عزل وتصنيف ستة معزولات من فيروس أنفلونزا الطيور سلالة (H5N1) فى عامي 2006 و 2007 من حالات إصابة بين الطيور المنزلية في محافظة بنى سويف وقد تم تسجيل الأعراض الإكلينيكية كما تم تجميع مسحات من المجمع من الطيور المصابة وعزلها فى أجنة بيض مخصب خالٍ من المسببات المرضية ، وتم الكشف عن وجود الفيروس فى السوائل الجنينية بواسطة اختبار تلازن كرات الدم الحمراء ثم اختبار السوائل التى أعطت نتائج إيجابية لاختبار التلازن باختبار الكروماتوجرفي الورقي السريع للكشف عن أنتيجينات فيروسات الأنفلونزا من النوع (A) والتي أظهرت نتائج إيجابية للستة معزولات كما تم أيضا اختبارها لوجود أنتيجينات فيروس أنفلونزا الطيور من السلالة (H5) والتي أظهرت نتيجة إيجابية لاختبار (H5) لمعزولة وحيدة. تم فصل الحامض النووي للمعزولات واختباره باختبار (Real time-RT-PCR) للكشف عن وجود الجينات الخاصة لفيروسات الأنفلونزا من النوع (A) وهي جينات(H5, N1, M) واستبعاد وجود السلالة (H7) . وأثبتت الاختبارات إيجابية كل المعزولات للسلالة (H5N1). كما تم إجراء اختبار إنزيم الاستنساخ العكسي وأنزيم البلمرة لسلسلة التفاعلات المتعددة العادى (RT-PCR) والخاص بكل من القطع الجينية H5, N1)) لفيروس أنفلونزا الطيور وعمل تحليل تتابع النيوكلوتيدات الخاصة بكلا القطعتين الجينيتين للمعزولات الستة وتسجيل تتابع السلسلة النيوكلوتيدية والأحماض الأمينية فى بنك الجينات العالمي (NCBI) وبمقارنة التتابع الجيني للعترات المعزولة بالتتابع الجيني لعترات أخرى من فيروسات أنفلونزا الطيور (H5N1) والمعزولة من الطيور و الإنسان فى مصر وبعض الدول الأخرى وجد أن العترات المعزولة قريبة الشبه من بعضها البعض وأنها تنتمي لطائفة فيروسات أنفلونزا الطيور (H5N1 clade 2.2 ) ، وأثبتت تحليلات تتابع السلسلة النيوكلوتيدية وجود طفرات فى العديد من مناطق السلسلة الخاصة بالجين (H5) والأحماض الأمينية التى يحمل شفراتها حتى بين معزولتين تم عزلهما من طيور مصابة من منزلين متجاورين فى نفس اليوم وعلى النقيض كان تتابع السلسلة النيوكلوتيدية الخاصة بالجين (N1) والأحماض الأمينية التى يحمل شفراتها متشابهة لدرجة كبيرة وفى نفس الوقت خالية من الطفرات المسئولة عن المناعة الجزئية لفيروسات أنفلونزا الطيور لعقار التاميفلو (Oseltamivir) والتى ثبت وجودها فى معزولتين من الإنسان فى محافظة الغربية. بمقارنة التتابع الجيني للعترات المعزولة بالتتابع الجيني لعترة من فيروسات أنفلونزا الطيور [A/Goose/Guangdong/96 (H5N1)] والتى تستخدم فى عمل تحصين المثبط (H5N1) والمصرح باستخدامه فى تحصين الطيور فى مصر وجدت درجات تشابه تتراوح بين 94- 95 % (على مستوى تتابع السلسلة النيوكلوتيدية للجينH5 ) ودرجات تشابه من 92,4-95,4 % (على مستوى تتابع الأحماض الأمينية) وعلى النقيض أثبتت مقارنة التتابع الجيني للعترات المعزولة وعترة أنفلونزا الطيور [A/chicken/Mexico/232/94 (H5N2)] والمستخدمة في بعض من اللقاحات المثبطة و المصرح استخدامها بمصر وجود درجات تشابه أقل حيث تراوحت بين 77- 79 % (على مستوى تتابع السلسلة النيوكلوتيدية للجينH5 ) و بين 80,1 – 84,9 % (على مستوى تتابع الأحماض الأمينية) . فى الجزء الثاني من الدراسة تم تقييمِ الاستجابة المناعية فى خمسة سلالات من الدجاجِ بعد تحصينها بجرعة واحدة من تحصين أنفلونزا الطيور المثبط من النوع (H5N1) ووجد أن هناك اختلافات ملحوظة فى رد الفعل المناعى بين السلالات تحت الدراسة بعد تحصينها فى اليوم الأول من العمر ووصل رد الفعل المناعى إلى أعلى مستوى له عند الأسبوع الثالث بعد التحصين فى سلالة الدجاج البلدي وعند الأسبوع الخامس بعد التحصين فى باقي السلالات ثم بدأ مستوى الأجسام المناعية فى الانخفاض بعد أسبوعين من الوصول لأعلى مستوى له وسلالات البلدي والفيومي أعطت أفضل رد فعل مناعي تلتهما سلالة الرود آيلا ند بينما لم تصل الاستجابة المناعية فى سلالة المندرة والذهبى للحد الأدنى المطلوب للوقاية من العدوى( نظرياً). وفي تجربة أخري تم تقييم المستوى المناعى لأحد السلالات المختبرة (الدجاج الذهبي) لمعرفة مدي فاعلية التحصين بجرعة ثانية من اللقاح المثبط (H5N1) في المراحل الأولي للعمر وتم تقيم إعطاء الجرعة المنشطة بعد فترات مختلفة من الجرعة الأولى و أثبتت التجارب أن استخدام جرعتين من التحصين نتج عنه مستوى أعلى من الأجسام المناعية مقارنة باستخدام جرعة واحدة ، كما أثبتت النتائج أن برنامج التحصين والذي يشمل جرعتين الأولى عمر يوم والثانية عمر أسبوع قد أدى إلى ارتفاع مبكر فى مستوى الأجسام المناعية أما برنامج التحصين والذي يشمل جرعتين الأولى عمر يوم والثانية عمر أسبوعين فجاء فى المرتبة الثانية أما باقي البرامج (التحصين عمر يوم ثم ثلاثة أسابيع أو عمر يوم ثم أربعة أسابيع) أعطت مستوى مناعي أعلى ولكن لوحظ تأخر الوصول للحد الأدنى والكافي للوقاية من العدوى (نظرياً) .

عنوان رسالة الدكتوراه

دراسات تكميلية عن الوضع الراهن لمرض أنفلونزا الطيور فى مصر

ملخص رسالة الدكتوراه

تم فى هذه الدراسة عزل وتصنيف عشرين معزولة من فيروس أنفلونزا الطيور من السلالتين (H5N1 and H9N2) خلال الأعوام 2008, 2009 , 2012من حالات إصابة بين الطيور المنزلية ومزارع الدواجن في محافظات بنى سويف والفيوم والجيزة. تم تسجيل الأعراض الإكلينيكية كما تم تجميع مسحات من القصبة الهوائية من الطيور المصابة وعزل الفيروسات فى أجنة بيض مخصب خالٍ من المسببات المرضية ، وتم الكشف عن وجود الفيروس فى السوائل الجنينية بواسطة اختبار تلازن كرات الدم الحمراء ثم تم فحص السوائل الجنينية التى أعطت نتائج إيجابية لاختبار التلازن باختبار الكروماتوجرفي الورقي السريع للكشف عن أنتيجينات فيروسات الأنفلونزا من النوع (A) والتي أظهرت نتائج إيجابية لجميع المعزولات كما تم أيضا السوائل لوجود أنتيجينات فيروس أنفلونزا الطيور من السلالة (H5) والتي أظهرت نتيجة إيجابية فى بعض المعزولات. تم فصل الحامض النووي للمعزولات واختباره باختبار RT-PCR)) للكشف عن وجود الجينات الخاصة بفيروس الأنفلونزا (H5, H9, N1 , N2). وأثبتت الاختبارات إيجابية 7 معزولات للسلالة (H5N1) و 12 معزولة للسلالة (H9N2) . كما تم إجراء اختبار إنزيم الاستنساخ العكسي وأنزيم البلمرة لسلسلة التفاعلات المتعددة العادى (RT-PCR) والخاص بنفس القطع الجينية H5, H9, N1, N2)) وعمل تحليل تتابع النيوكلوتيدات الخاصة بكل القطع الجينية المشار إليها وبمقارنة التتابع الجيني للعترات المعزولة بالتتابع الجيني لعترات أخرى من فيروسات أنفلونزا الطيور والمعزولة من الطيور و الإنسان فى مصر وبعض الدول الأخرى وجد أن العترات المعزولة قريبة الشبه من بعضها البعض وأنها تنتمي لطائفة فيروسات أنفلونزا الطيور (H5N1 clade 2.2 ) وطائفة (H9N2 G1-like) ، وأثبتت تحليلات تتابع السلسلة النيوكلوتيدية وجود طفرات فى العديد من مناطق السلسلة الخاصة بكل الجينات محل الدراسة والأحماض الأمينية التى تحمل شفراتها. بمقارنة التتابع الجيني للعترات المعزولة بالتتابع الجيني للعترات المستخدمة فى إنتاج لقاحات الإنفلونزا وجدت درجات تشابه متفاوتة بين العترات المصرية والعترات المستخدمة فى اللقاحات . فى الجزء الثاني من الدراسة تم تقييمِ نسبة التشابه الأنتيجينى بين العترات المصرية من النوعين (H5, H9) ووجد أن هناك درجة تشابه عالية بين عترات (H5) ودرجة تشابه أعلى بين عترات (H9) . تم بعد ذلك انتاج ثلاث عترات مهجنة وراثيا تحتوى على احد الجينات من عترات محلية وباقى الجينات من عترة فيروس الإنفلونزا منخفض الضراوة وكان الهدف من انتاج العترات المهجنة هو استخدامها فى انتاج لقاح ميت ضد فيروسات الأنفلونزا من النوعين(H5,H9) تم تقييم الإستجابة المناعية ضد لقاحين تم تجهيزهما من اثنين من الفيروسات المهجنة مقارنة بثلاث لقاحات تجارية تحتوى على عترات مصرية. أثبتت الدراسة قدرة اللقاحات المجهزة على انتاج أجسام مناعية فى الطيور المحصنة بجرعة واحدة او بجرعتين وكانت النتائج مماثلة إلى حد كبير لنتائج اللقاحات التجارية. فى الجزء الأخير من الدرسة تم تحصين مجموعة من الطيور باستخدام عترة مهجنة وتعريض الطيور لعدوى تجريبية من عترة مصرية من فيروسات الانفلونزا من النوع (H5) . استطاع اللقاح وقاية 50 % من الطيور المحصنة ضد ظهور أعراض وأيضا ضد النفوق حتى اليوم العاشر من التجربة مقارنة بالمجموعة الحاكمة والتى نفقت فيها جميع الكتاكيت خلال 3 أيام بعد العدوى.

جميع الحقوق محفوظة ©سلامه ابوحمره سيد شانى