البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

شيماء عماد حسن مصطفى
مدرس مساعد بقسم الجراحة والتخدير والأشعة كلية الطب البيطري جامعة بني سويف
الايميل الشخصي shimaaemad914@gmail.com
الايميل الجامعي ShimaaEmadHassan@vet.bsu.edu.eg

عنوان رسالة الماجستير

نبذة عن تأثير بعض أدوية التخدير في الماعز

ملخص رسالة الماجستير

الملخص العربي تم إجراء هذه الدراسة على مجموعة من إناث الماعز(12) كانت جميعها سليمة ظاهريا واكلينيكيا ومعمليا وخالية من الحمل وكانت أوزانهم فيما بين 25 -30 كجم وتراوحت أعمارهم من سنتين إلى 3 سنوات. وقد اشتمل هذا العمل على جزئين أساسيين وهما: التخدير العام والتخدير الموضعي للأعصاب في منطقة الخصر. وكان الهدف من إجراء هذه الدراسة التقييم الإكلينيكي والكيميائي لبعض طرق وعقاقير التخدير وملائمتها في التدخلات الجراحية المختلفة مشتملة علي: 1) تقييم الكيتامين (6 مجم / كجم من وزن الجسم) والبروبوفول (5 مجم / كجم من وزن الجسم) مع الديكسميديتوميدين (3 ميكروجرام / كجم من وزن الجسم) أو الديازيبام (0.5 مجم / كجم من وزن الجسم) في التخدير العام لتحديد أفضل نظام لاستخدامه في الماعز من حيث تأثيره على النشاط الفسيولوجي وكذلك القياسات البيو كيميائية. 2) تقييم استخدام العقاقير المخدرة منفردة أو مع غيرها في التخدير الموضعي لمنطقة الخاصرة كالتالي: - • استخدام الديكسميدتوميدين بجرعة 75 ميكروغرام حول العصب (25 ميكروغرام لكل عصب مخفف في 5 مل كلوريد الصوديوم 0.9٪). • استخدام الليدوكايين هيدروكلورايد 2٪ بجرعة 15 مل (5 مل لكل عصب). • الديكسميدتوميدين مع الليدوكايين هيدروكلورايد 2٪. • الديكسميدتوميدين مع الليدوكايين هيدروكلورايد 2٪. بنصف الجرعات. 3) تقييم جودة التخدير أثناء إجراء العمليات المختلفة: • عملية فتح الرحم. • عملية فتح الكرش. تشير نتائج هذه الدراسة إلى أن: - استخدام الديكسميدتوميدين في التخدير العام يؤدي إلى انخفاض واضح في درجة حرارة الجسم وضربات القلب مقارنة بالديازيبام. - استخدام الديكسميدتوميدين والديازيبام مع الكيتامين والبروبوفول لا ينتج عنهم تغيرات كبيرة في قيم الدم. - كما أوضحت الدراسة أن استخدام الديكسميدتوميدين متفوق على الديازيبام لأنه يوفر بداية هادئة وسريعة وافاقة هادئة أثناء التخدير. أظهرت نتائج هذه الدراسة أن إعطاء الديكسميدتوميدين مع الليدوكايين في التخدير الموضعي لمنطقة الخاصرة في الماعز يطيل مدة التخدير ويقلل من الألم أثناء وبعد الجراحة، مما يؤدي إلى التقليل من جرعة الأدوية المسكنة التي يتم اعطاؤها مباشرة بعد الجراحة. كما أوضحت الدراسة الحالية أنه لا يوجد اختلاف جوهري في معظم القياسات الفسيولوجية والبيو كيميائية بين المجموعات الأربعة. كما لوحظ انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة في المجموعات التي تضم الديكسميدتوميدين. كما أوضحت الدراسة عودة حركة الكرش بشكل أسرع في مجموعة الليدوكايين عن غيرها وذلك لأن الديكسميدتوميدين يؤثر على الجهازين الهرموني والعصبي فيقلل من معدل ضربات القلب وحركة الجهاز الهضمي. كما أظهرت الدراسة أن الديكسميدتوميدين لا يستخدم بمفرده كمخدر موضعي لقصر مدة وجودة التخدير. كما وجد أن المجموعة الرابعة هي أنسب بروتوكول للإجراء الجراحي الذي يتم في الحيوان في وضع الوقوف حيث يتيح مدة مناسبة من التخدير والتسكين وتهدئة الحيوان. في حين أن المجموعة الثالثة تتسبب في استلقاء الحيوان نتيجة لزيادة درجة التهدئة وهذا لا يتناسب مع العمليات الجراحية التي تتطلب وتكون أكثر ملائمة في حالة وقوف الحيوان مثل عملية فتح الكرش.

عنوان رسالة الدكتوراه

نبذة عن تأثير بعض أدوية التخدير في الماعز

ملخص رسالة الدكتوراه

الملخص العربي تم إجراء هذه الدراسة على مجموعة من إناث الماعز(12) كانت جميعها سليمة ظاهريا واكلينيكيا ومعمليا وخالية من الحمل وكانت أوزانهم فيما بين 25 -30 كجم وتراوحت أعمارهم من سنتين إلى 3 سنوات. وقد اشتمل هذا العمل على جزئين أساسيين وهما: التخدير العام والتخدير الموضعي للأعصاب في منطقة الخصر. وكان الهدف من إجراء هذه الدراسة التقييم الإكلينيكي والكيميائي لبعض طرق وعقاقير التخدير وملائمتها في التدخلات الجراحية المختلفة مشتملة علي: 1) تقييم الكيتامين (6 مجم / كجم من وزن الجسم) والبروبوفول (5 مجم / كجم من وزن الجسم) مع الديكسميديتوميدين (3 ميكروجرام / كجم من وزن الجسم) أو الديازيبام (0.5 مجم / كجم من وزن الجسم) في التخدير العام لتحديد أفضل نظام لاستخدامه في الماعز من حيث تأثيره على النشاط الفسيولوجي وكذلك القياسات البيو كيميائية. 2) تقييم استخدام العقاقير المخدرة منفردة أو مع غيرها في التخدير الموضعي لمنطقة الخاصرة كالتالي: - • استخدام الديكسميدتوميدين بجرعة 75 ميكروغرام حول العصب (25 ميكروغرام لكل عصب مخفف في 5 مل كلوريد الصوديوم 0.9٪). • استخدام الليدوكايين هيدروكلورايد 2٪ بجرعة 15 مل (5 مل لكل عصب). • الديكسميدتوميدين مع الليدوكايين هيدروكلورايد 2٪. • الديكسميدتوميدين مع الليدوكايين هيدروكلورايد 2٪. بنصف الجرعات. 3) تقييم جودة التخدير أثناء إجراء العمليات المختلفة: • عملية فتح الرحم. • عملية فتح الكرش. تشير نتائج هذه الدراسة إلى أن: - استخدام الديكسميدتوميدين في التخدير العام يؤدي إلى انخفاض واضح في درجة حرارة الجسم وضربات القلب مقارنة بالديازيبام. - استخدام الديكسميدتوميدين والديازيبام مع الكيتامين والبروبوفول لا ينتج عنهم تغيرات كبيرة في قيم الدم. - كما أوضحت الدراسة أن استخدام الديكسميدتوميدين متفوق على الديازيبام لأنه يوفر بداية هادئة وسريعة وافاقة هادئة أثناء التخدير. أظهرت نتائج هذه الدراسة أن إعطاء الديكسميدتوميدين مع الليدوكايين في التخدير الموضعي لمنطقة الخاصرة في الماعز يطيل مدة التخدير ويقلل من الألم أثناء وبعد الجراحة، مما يؤدي إلى التقليل من جرعة الأدوية المسكنة التي يتم اعطاؤها مباشرة بعد الجراحة. كما أوضحت الدراسة الحالية أنه لا يوجد اختلاف جوهري في معظم القياسات الفسيولوجية والبيو كيميائية بين المجموعات الأربعة. كما لوحظ انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة في المجموعات التي تضم الديكسميدتوميدين. كما أوضحت الدراسة عودة حركة الكرش بشكل أسرع في مجموعة الليدوكايين عن غيرها وذلك لأن الديكسميدتوميدين يؤثر على الجهازين الهرموني والعصبي فيقلل من معدل ضربات القلب وحركة الجهاز الهضمي. كما أظهرت الدراسة أن الديكسميدتوميدين لا يستخدم بمفرده كمخدر موضعي لقصر مدة وجودة التخدير. كما وجد أن المجموعة الرابعة هي أنسب بروتوكول للإجراء الجراحي الذي يتم في الحيوان في وضع الوقوف حيث يتيح مدة مناسبة من التخدير والتسكين وتهدئة الحيوان. في حين أن المجموعة الثالثة تتسبب في استلقاء الحيوان نتيجة لزيادة درجة التهدئة وهذا لا يتناسب مع العمليات الجراحية التي تتطلب وتكون أكثر ملائمة في حالة وقوف الحيوان مثل عملية فتح الكرش.

جميع الحقوق محفوظة ©شيماء عماد حسن