البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

الاسم: سحر عبدالعليم عبدالعزيز

تاريخ الميلاد: 1/9/1984

الجنسية: مصرية

الحالة الاجتماعية: متزوجة

العنوان: كلية الطب البيطري

التخصص: مدرس مساعد بقسم الصحة والرعاية والامراض المشتركة

التخصص الدقيق: الامراض المشتركة

رقم التليفون: 01100900903

الايميل: abdelaziz.sahar@yahoo.com

التدرج الوظيفي:

بكاليوريس الطب البيطري 2006

ماجستير العلوم الطبية البيطرية 2010

عنوان رسالة الماجستير

الأهمية الصحية للبكتريا المعوية للأغنام والماعز

ملخص رسالة الماجستير

الدراسة علي محافظة بني سويف بمصر بهدف التعرف علي دور الأغنام والماعز في نقل البكتريا المعوية للإنسان مع دراسة العوامل المؤثرة علي معدلات الإصابة بها في الحيوان والإنسان، وقد شملت الدراسة النقاط التالية: أولا) تم جمع عينات من الأغنام (472) و الماعز (127) التي تربى عشوائياً بالمراكز والقرى المختلفة بمحافظة بني سويف. وقد استخدم استبيان لجمع المعلومات ذات الأهمية عن طريق المقابلات الشخصية مع القائمين على رعاية هذه الحيوانات. وتضمنت العينات التي جمعت من الحيوانات محل الدراسة نوعين (عينات براز- عينات لبن فردية). هذا، وقد أظهرت نتائج فحص عينات البراز للأغنام عزل ميكروبات الايشريشيا كولاى (%59.11) والسالمونيلا نيوبورت (%0.21) واليرسينيا (%19.07) والكامبيلوباكتر جيجوني (%0.64) إضافة إلى السيدوموناس أيروجينوزا (%3.18) والبروتيس (%3.81) والانتيروباكتر كلوكاي (%0.64) والستروباكتر فروندى (%0.42) والكليبسيلا نيموني (,210%). وعند فحص عينات ألبان الأغنام أثبتت النتائج عزل كل من الايشريشيا كولاى (2.5%) والسالمونيلا نيوبورت (0.83%) واليرسينيا (11.67%) والسيدوموناس أيروجينوزا (10.0%) والبروفدنشيا استيورتي (0.83%). وفيما يتعلق بعينات براز الماعز فقد تم عزل الايشريشيا كولاى) 47.24%) واليرسينيا ) 18.11%) والسيدوموناس أيروجينوزا (0.79%) والبروتيس (%7.09) والفيبريو باراهيموليتيكس (,790%) بينما تبين خلوها جميعاً من السالمونيلا والكامبيلوباكتر. وأما عن عينات ألبان الماعز فقد أثبتت النتائج احتواءها على ميكروبات الايشريشيا كولاى (5.88%) واليرسينيا (11.76%) والسيدوموناس أيروجينوزا (17.65%). ثانيا) تضمنت الدراسة 157 شخصاً على النحو التالي: أ) الأفراد المخالطون للأغنام و الماعز من الفلاحين (60) ورعاة الأغنام و الماعز (33) وربات المنازل (24). ب) الأفراد الذين لم يكن لهم احتكاك مباشر بالحيوانات، واشتمل ذلك سكان المناطق الحضرية (22) وعدداً من زوار العيادات الخارجية بمستشفى بني سويف الجامعي (18). وقد تم فحص عينات براز من جميع الآدميين محل الدراسة وذلك بعد إجراء مقابلات شخصية معهم للحصول على المعلومات الوبائية ذات الأهمية. وقد أظهرت النتائج تواجد معظم المسببات المرضية السابق ذكرها في الحيوان، وهي الايشريشيا كولاى (25.48%) والسالمونيلا (1.91%) واليرسينيا (23.57%) والسيدوموناس أيروجينوزا (3.18%) والبروتيس (1.91%) والانتيروباكتر كلوكاى (0.64%) والستروباكتر فروندى (2.55%) والكلبسيلا نيموني (0.64%) والشيجلا فليكسينيري (0.64%). وقد أثبتت الدراسة أن للأغنام والماعز دوراً بارزاً في نقل العديد من البكتريا المعوية للإنسان، وأن الحيوانات وكذلك الأشخاص الذين لا يعانون من مرض ظاهري قد يشكلون مصدراً لنقل العدوى للحيوان والإنسان. كذلك ظهر واضحاً أن تناول الألبان من المجترات الصغيرة دون معاملة حرارية يمثل خطراً محتملاً على صحة الإنسان بما قد يحتويه من مسببات مرضية. وأخيراً فانه قد تم من خلال هذه الدراسة مناقشة العوامل المؤثرة علي تواجد البكتريا المعوية في الأغنام والماعز وكذلك في الإنسان مع توضيح الأهمية المرضية المشتركة لكل منها.

عنوان رسالة الدكتوراه

دراســة عن الجـوانب الـوبائية لـداء خـفيات الأبـواغ في حيوانـات المـزرعة والإنسان

ملخص رسالة الدكتوراه

أجريت هذه الدراسة في محافظة بني سويف بمصر بهدف التعرف علي دور حيوانات المزرعة في انتقال طفيل الكريبتوسبوريديوم للإنسان مع دراسة العوامل المؤثرة علي معدلات الإصابة بها في الحيوان والإنسان ، حيث شملت الدراسة تجميع عينات براز من الأبقار (565) و الجاموس (129) و الأغنام (177) التى تربى بواسطة أصحاب الحيازات الصغيرة ، وكذلك المزراع بالمراكز والقرى المختلفة بمحافظة بني سويف. وكذلك تضمنت الدراسة 338 شخصاً شملوا الأفراد المخالطين للحيوانات والذين كانوا يعيشون في المناطق الريفية في احتكاك مباشر بالحيوانات محل الدراسة (193) وأيضا أولئك الذين لم يكن لهم احتكاك مباشر بالحيوانات من سكان المناطق الحضرية (145). تم فحص جميع العينات بواسطة صبغة الزيل نلسن المحورة حيث بلغت نسبة الإصابة الإجمالية بالكريبتوسبورريديوم 9.99% والتي قدرت بمعدل 9.73% في الابقار و10.08% في الجاموس و 10.73% في الاغنام. وقد تباينت نسب الإصابة في الأعمار المختلفة للحيوانات فقد سجلت الحيوانات في الأعمار الصغيرة 1-3 أشهر أعلى نسبة إصابة (15.43%) مقارنة بالحيوانات التي جاوزت 12 شهر (7.05%). في حين كانت معدلات الإصابة متقاربة في الجنسين: 4.29% , 4.44% , 3.33% في ذكور الأبقار والجاموس والأغنام بالتتابع ، فيما بلغت 11.53%, 13.1% 14.54% في إناث ذات الفصائل بالتتابع. وبمقارنة تأثير الحالة الصحية على معدل الإصابة بالطفيل فقد كانت النسبة الإجمالية 15.0% في الحيوانات التي كانت تعاني من الإسهال في حين سجلت الأخرى غير المصابة بالإسهال نسبة 6.78%. وقد كانت الإصابات أعلى في الحيوانات المرباة في المزارع من تلك التى تربى بواسطة أصحاب الحيازات الصغيرة. وبالنظر إلى معدلات الإصابة وعلاقتها بمصدر المياه المستخدم فقد أظهرت الدراسة أن الحيوانات التي اعتمدت على المياه الجوفية كانت أعلى في معدلات الإصابة (12.73%) من الأخرى التي استقبلت مياه الصنبور (10.19%) أو مياه المسطحات (8.62%). وقد اظهر تباين فصول السنة تأثيرا طفيفا على نسبة حدوث الطفيل حيث كانت أعلى في فصلي الصيف (10.77%) والربيع (10.38%) عنها في فصلي الشتاء (9.45%) والخريف (9.3%). وبخصوص النتائج في الإنسان ، فقد بلغت نسبة حدوث طفيل الكريبتوسبوريديوم بين الآدميين 26.63% ، وكانت أعلى نسبة إصابة في الأطفال أدنى من 5 سنوات (28.0%). وقد سجلت نسبة العدوى 29.21% في الذكور و 23.75% في الإناث ، وبلغت 34.44% في الأشخاص الذين يعانون من الإسهال مقارنة بمن لا يعانون من أعراض ظاهرية (17.72%). وبالنظر إلى معدلات العدوى في فصول السنة فقد سجل ارتفاع طفيف في فصل الصيف (27.27%) عنه في فصول الخريف (26.47%) والربيع (26.32%) و الشتاء (26.25%). وبمقارنة معدل الكفاءة بين صبغة الزيل نلسن المحورة واختبار الإليزا فكانت نسب الطفيل أكثر حدوثا بالصبغة. وقد خضعت العينات الإيجابية باختباري صبغة الزيل نلسن والاليزا (39) للفحص بواسطة تفاعل البلمرة المتسلسل بإستخدام COWP gene تلاه استخدام إنزيمات القطع ((Rsa1 وأظهرت النتائج وجود نوع واحد من طفيل الكريبتوسبرريديوم في عينات الحيوانات المختلفة ((C. parvum بينما وجد نوعان فى عينات الإنسان (C. parvum and C. hominis). ولتأكيد النتائج فحصت العينات بإستخدام gp60 ومن بعده تم عمل تحليل التسلسل حيث كانت الكربتوسبوريديم الموجودة تابعة لسلالة IIdA20G1. وقد أثبتت الدراسة أن وجود هذه السلالة فى كل من حيوانات المزرعة و الإنسان دليل على الأهمية المشتركة لهذا النوع.

جميع الحقوق محفوظة ©سحر عبدالعليم عبدالعزيز