نشوي شحاته عبدالهادي شعبان

معيد بقسم الرعايه وتنميه الثروة الحيوانية والداجنة

البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

 

 

نشوي شحاته عبدالهادي شعبان

 

العنوان: فيلا 90 شارع احمد رامي بني سويف الجديده

التليفون: 01100632177

Nashwa.Shehata@vet.bsu.edu.eg الايميل:

 

تاريخ الميلاد: 7/4/1994

الجنسيه: مصريه

الرقم القومي: 29404078800286

المؤهلات:

بكالوريوس العلوم الطبيه البيطريه  كليه الطب البيطري جامعه بني سويف 2017

 

ماجستير في العلوم الطبيه البيطريه كليه الطب البيطري جامعه بني سويف تخصص سلوكيات الحيوان 

عنوان رسالة الماجستير

تأثير بعض النباتات الطبية على سلوكيات وكفاءة الأغنام تحت ظروف بيئيه مختلفه

ملخص رسالة الماجستير

أصبح تحسين صحة الأغنام وزيادة إنتاجيتها مطلباً ملحاً. ولذلك يجب ان يوفر المسكن المناسب مساحة كافية , ومأوى , وحماية من التغيرات المناخية والإجهاد. بعض النباتات مثل الزعتر Thymus Vulgaries)) والكرفس (Apium Gravolen Gravolens) والكركمين يمكن أن تخفف من الضغوطات. ومن هنا تم التحقيق في هذه الدراسه لتحديد دور خليط الزعتر وبذور الكرفس TCM)) وكذلك الكركمين في تحسين سلوك وأداء الأغنام في ظروف بيئيه مختلفه خلال الخريف والشتاء. تجربة 1 : "تأثير خليط الزعتر والكرفس على سلوك وأداء النعاج العشار والمرضعات تحت ظروف بيئيه مختلفه" تم توزيع أربعون نعجة عشار ( عمرهم سنتان ومتوسط وزن 48 ± 1.5 كجم ) بشكل عشوائي على مبنيين ( 20 لكل منهما ). في حظيره نصف مظلله SSB (مسقوفه ببلاطة خرسانية بسمك 40 سم وارتفاع 5 أمتار , ومغطاة بثلاثة بالات من قش الأرز كعازل حرارى وأرض ترابية طبيعية بإتجاه الشمال والجنوب ) , 10 نعاج يتغذون علي النظام الغذائي الأساسي . وآخرون على نظام الغذاء الاساسي بالإضافة إلي (10 جم زعتر و 10 جم كرفس لكل رأس في اليوم). وبالمثل تم معالجه 20 نعجه في حظيره مظللة بالكامل FSB ( مسقوفة بطبقة من الاسبيستوس بإرتفاع 5 أمتار وأرضية طبيعية بإتجاه الغرب والشرق) . بدأت إضافه خليط الزعتر والكرفس إلي نظام الغذاء الأساسي شهر واحد قبل الولاده و شهرين بعد الولاده. تم تسجيل كلا من سلوك النعاج أثناء التغذية والوزن كل أسبوعين. تم جمع عينات الدم كل شهر لقياس مؤشرات الإجهاد التأكسدي (MDA, Reduced GSH) , نسبه البرةتين والجلوكوز. بالإضافه إلي ذلك , يرتبط التعبير الجيني للعامل النووى 2 بالإريثرويد 2 (Nrf2) والإنترلوكين 2 في الشهر الأول والثاني والثالث من الرضاعة. تم حساب كمية العلف المتناول كل اسبوعين. تم جمع عينات اللبن بعد شهر من الولاده وحتي الفطام لقياس نسب الرطوبة , الرماد, البروتين, الاكتوز, الدهون الغير صلبه (NSF) , المواد الصلبه, الدهون وسعه الحليب المضاده للأكسده ( الجذور الحرة وعامل التثبيط). ونتيجه لذلك وجد ان العنابر المظللة بالكامل نجحت في حماية النعاج العشار من التغيرات البيئية علي الرغم من انخفاض العلف المتناول فيها. لم يحقق مخلوط الزعتر والكرفس نجاحا في تخفيف الإجهاد الفسيولوجي للعشار في كل من ظروق المساكن المختلفه, ولكنها أدت إلي زيادة كبيرة في تناول العلف من قبل الاغنام الموجوده في الحظائر الشبه مظلله. أظهرت النتائج ان النعاج المرضعة التي تم تسكينها في الحظائر المظلله بالكامل كانت افضل في سلوك التغذيه وكانت نسبة الإجهاد في هذة الحظائر أقل من الحظائر النصف مظللة. أثبتت النتائج أن خليط الزعتر والكرفس زاد سلوك التغذيه وقلل الاجهاد (قلل نسبه (GSH في الحظائر النصف مظلله. كما انه زاد نسبه البروتين في الدم ووزن الجسم في الحظائر المظلله بالكامل , كما انه حسن تناول العلف في كلا من الحظيريتين. الزعتر والكرفس لهما قدره مضاده للأكسده في الحليب. ومن ثم فإن النتائج الحاليه تشير إلي أن إضافه خليط الزعتر والكرفس إلي النظام الغذائي الأساسي يمكن أن يقلل الإجهاد الناتج عن التغيرات المناخيه في النعاج المرضعة. التجربه الثانيه " تأثير الكركمين علي سلوك وأداء الحملان في ثلاثة ظروف بيئيه مختلفة". كان الهدف من التجربه هو توضيح تأثير الكركمين علي الحاله المزاجيه للحملان وأدائها وخصوبتها في ثلاثه حظائر مختلفه. تم توزيع الحملان (متوسط عمر 6 أشهر ومتوسط وزن 22 ± 1.5 كجم ) بشكل عشوائي في ثلاثه حظائر ( حظيره نصف مظلله, حظيره مظلله بالكامل و حظيره شبه مظلله ومظلله بالأشجار. تمت إضافه الكركمين بمعدل 1 جم لكل حمل يوميا لمده 3 أشهر. تم وضع اثنا عشر حمل في كل حظيره وتم تقسيمها بالتساوي إلي مجموعات غير معالجه (6 حملان) ومجموعات تمت معالجتها بالكركمين (6 حملان). تم تسجيل اختبار الحاله المزاجيه للحملان, واخذ عينات الدم لقياس نسب : الجلوتاثيون , المالولندهيد, البروتين, الجلوكوز وتحليل الجينات : المايوستاتين وعامل نمو الأنسولين كل شهر لمده 3 اشهر. تم حساب كميه العلف التي تم تناولها من قبل الحملان وزياده وزن الجسم كل اسبوعين , وتم قياس مستوي التيستسيرون في الشهر الأخير من التجربه. اظهرت النتائج انه لم تتأثر الحاله المزاجيه للحملان بينما ازداد تناول العلف في الحظيره النصف مظلله . زاد وزن جسم الحملان في الحظيره المظلله بالكامل والحظيره النصف المظلله بلأشجار في الأسبوع الثامن. ارتفع مستوي الجلوكوز في الدم في أول شهرين ثم انخفض في الشهر الثالث في الحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار. علي الرغم من ان مستوي المالولندهيد لم يتأثر في الحظائر المختلف, إلا أن زادت نسبه الجلوتاثيون في الحملان في الحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار. انخفض مستوي التستوستيرون بشكل ملحزظ في الحظائر النصف المظلله مقارنه بالحظائر المظلله بالكامل والحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار. بالأضافه إلي ذلك ادي اضافه الكركمين إلي العليقه من تحسين تناول الحملان للعلف وتحسن الحاله المزاجيه في جميع الحظائر. علاوه علي ذلك, زاد الكركيمن من نسب الجلوكوز والتيسوستيرون في دم الحملان التي تمت تربيتها في الحظائر النصف مظلله بينما قلل نسب البروتين في الحظائر المظلله بالكامل وادي الي حدوث اجهاد في الحظائر المظلله بالكامل و والحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار في الشهر الثالث. غلي الرغم من ان الكركمين لم يكن له تاثير معنوي علي وزن الحملان خلال التجربه. اشارت النتائج الي ان الكركمين لا يحسن نمو الحملان, بينما يحسن الحاله المزاجيه والتغذيه في جميع الحظائر ويعادل الانخفاض الموجود في الخصوبه في الحظائر النصف مظلله وهذا النوع من الحظائر شائع استخدامه في الأغنام.

عنوان رسالة الدكتوراه

ملخص رسالة الدكتوراه

أصبح تحسين صحة الأغنام وزيادة إنتاجيتها مطلباً ملحاً. ولذلك يجب ان يوفر المسكن المناسب مساحة كافية , ومأوى , وحماية من التغيرات المناخية والإجهاد. بعض النباتات مثل الزعتر Thymus Vulgaries)) والكرفس (Apium Gravolen Gravolens) والكركمين يمكن أن تخفف من الضغوطات. ومن هنا تم التحقيق في هذه الدراسه لتحديد دور خليط الزعتر وبذور الكرفس TCM)) وكذلك الكركمين في تحسين سلوك وأداء الأغنام في ظروف بيئيه مختلفه خلال الخريف والشتاء. تجربة 1 : "تأثير خليط الزعتر والكرفس على سلوك وأداء النعاج العشار والمرضعات تحت ظروف بيئيه مختلفه" تم توزيع أربعون نعجة عشار ( عمرهم سنتان ومتوسط وزن 48 ± 1.5 كجم ) بشكل عشوائي على مبنيين ( 20 لكل منهما ). في حظيره نصف مظلله SSB (مسقوفه ببلاطة خرسانية بسمك 40 سم وارتفاع 5 أمتار , ومغطاة بثلاثة بالات من قش الأرز كعازل حرارى وأرض ترابية طبيعية بإتجاه الشمال والجنوب ) , 10 نعاج يتغذون علي النظام الغذائي الأساسي . وآخرون على نظام الغذاء الاساسي بالإضافة إلي (10 جم زعتر و 10 جم كرفس لكل رأس في اليوم). وبالمثل تم معالجه 20 نعجه في حظيره مظللة بالكامل FSB ( مسقوفة بطبقة من الاسبيستوس بإرتفاع 5 أمتار وأرضية طبيعية بإتجاه الغرب والشرق) . بدأت إضافه خليط الزعتر والكرفس إلي نظام الغذاء الأساسي شهر واحد قبل الولاده و شهرين بعد الولاده. تم تسجيل كلا من سلوك النعاج أثناء التغذية والوزن كل أسبوعين. تم جمع عينات الدم كل شهر لقياس مؤشرات الإجهاد التأكسدي (MDA, Reduced GSH) , نسبه البرةتين والجلوكوز. بالإضافه إلي ذلك , يرتبط التعبير الجيني للعامل النووى 2 بالإريثرويد 2 (Nrf2) والإنترلوكين 2 في الشهر الأول والثاني والثالث من الرضاعة. تم حساب كمية العلف المتناول كل اسبوعين. تم جمع عينات اللبن بعد شهر من الولاده وحتي الفطام لقياس نسب الرطوبة , الرماد, البروتين, الاكتوز, الدهون الغير صلبه (NSF) , المواد الصلبه, الدهون وسعه الحليب المضاده للأكسده ( الجذور الحرة وعامل التثبيط). ونتيجه لذلك وجد ان العنابر المظللة بالكامل نجحت في حماية النعاج العشار من التغيرات البيئية علي الرغم من انخفاض العلف المتناول فيها. لم يحقق مخلوط الزعتر والكرفس نجاحا في تخفيف الإجهاد الفسيولوجي للعشار في كل من ظروق المساكن المختلفه, ولكنها أدت إلي زيادة كبيرة في تناول العلف من قبل الاغنام الموجوده في الحظائر الشبه مظلله. أظهرت النتائج ان النعاج المرضعة التي تم تسكينها في الحظائر المظلله بالكامل كانت افضل في سلوك التغذيه وكانت نسبة الإجهاد في هذة الحظائر أقل من الحظائر النصف مظللة. أثبتت النتائج أن خليط الزعتر والكرفس زاد سلوك التغذيه وقلل الاجهاد (قلل نسبه (GSH في الحظائر النصف مظلله. كما انه زاد نسبه البروتين في الدم ووزن الجسم في الحظائر المظلله بالكامل , كما انه حسن تناول العلف في كلا من الحظيريتين. الزعتر والكرفس لهما قدره مضاده للأكسده في الحليب. ومن ثم فإن النتائج الحاليه تشير إلي أن إضافه خليط الزعتر والكرفس إلي النظام الغذائي الأساسي يمكن أن يقلل الإجهاد الناتج عن التغيرات المناخيه في النعاج المرضعة. التجربه الثانيه " تأثير الكركمين علي سلوك وأداء الحملان في ثلاثة ظروف بيئيه مختلفة". كان الهدف من التجربه هو توضيح تأثير الكركمين علي الحاله المزاجيه للحملان وأدائها وخصوبتها في ثلاثه حظائر مختلفه. تم توزيع الحملان (متوسط عمر 6 أشهر ومتوسط وزن 22 ± 1.5 كجم ) بشكل عشوائي في ثلاثه حظائر ( حظيره نصف مظلله, حظيره مظلله بالكامل و حظيره شبه مظلله ومظلله بالأشجار. تمت إضافه الكركمين بمعدل 1 جم لكل حمل يوميا لمده 3 أشهر. تم وضع اثنا عشر حمل في كل حظيره وتم تقسيمها بالتساوي إلي مجموعات غير معالجه (6 حملان) ومجموعات تمت معالجتها بالكركمين (6 حملان). تم تسجيل اختبار الحاله المزاجيه للحملان, واخذ عينات الدم لقياس نسب : الجلوتاثيون , المالولندهيد, البروتين, الجلوكوز وتحليل الجينات : المايوستاتين وعامل نمو الأنسولين كل شهر لمده 3 اشهر. تم حساب كميه العلف التي تم تناولها من قبل الحملان وزياده وزن الجسم كل اسبوعين , وتم قياس مستوي التيستسيرون في الشهر الأخير من التجربه. اظهرت النتائج انه لم تتأثر الحاله المزاجيه للحملان بينما ازداد تناول العلف في الحظيره النصف مظلله . زاد وزن جسم الحملان في الحظيره المظلله بالكامل والحظيره النصف المظلله بلأشجار في الأسبوع الثامن. ارتفع مستوي الجلوكوز في الدم في أول شهرين ثم انخفض في الشهر الثالث في الحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار. علي الرغم من ان مستوي المالولندهيد لم يتأثر في الحظائر المختلف, إلا أن زادت نسبه الجلوتاثيون في الحملان في الحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار. انخفض مستوي التستوستيرون بشكل ملحزظ في الحظائر النصف المظلله مقارنه بالحظائر المظلله بالكامل والحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار. بالأضافه إلي ذلك ادي اضافه الكركمين إلي العليقه من تحسين تناول الحملان للعلف وتحسن الحاله المزاجيه في جميع الحظائر. علاوه علي ذلك, زاد الكركيمن من نسب الجلوكوز والتيسوستيرون في دم الحملان التي تمت تربيتها في الحظائر النصف مظلله بينما قلل نسب البروتين في الحظائر المظلله بالكامل وادي الي حدوث اجهاد في الحظائر المظلله بالكامل و والحظائر النصف مظلله المسقوفه بالأشجار في الشهر الثالث. غلي الرغم من ان الكركمين لم يكن له تاثير معنوي علي وزن الحملان خلال التجربه. اشارت النتائج الي ان الكركمين لا يحسن نمو الحملان, بينما يحسن الحاله المزاجيه والتغذيه في جميع الحظائر ويعادل الانخفاض الموجود في الخصوبه في الحظائر النصف مظلله وهذا النوع من الحظائر شائع استخدامه في الأغنام.

جميع الحقوق محفوظة ©نشوي شحاته عبدالهادي شعبان